قال رجل لمالك يا أبا عبد الله، الرحمن على العرش استوى، كيف استوى؟ فقال له الإمام مالك : الإستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والسؤال عنه بدعة، والإيمان به واجب، وأراك صاحب بدعة، فأمر بإخراجه من مجلسه
فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ
وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ
قال صل الله عليه وسلم : بين السماء الدنيا، والتي تليها خمسمائة عام، وبين كل سماء وسماء خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم
إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس، فإنه أوسط الجنة، ومنه تفجر أنهار الجنة، وفوقه عرش الرحمن.
لما رفعت إلى سدرة المنتهى في السماء السابعة نبقها مثل قلال هجر ، وورقها مثل آذان الفيلة ، يخرج من ساقها نهران ظاهران ونهران باطنان قلت يا جبريل ما هذا قال أما الباطنان ففي الجنة وأما الظاهران فالنيل والفرات
ابن مسعود رضي الله عنه قال : لَمَّا أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، انْتُهِيَ بِهِ إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى، وَهِيَ فِي السَّمَاءِ السَّادِسَةِ، إِلَيْهَا يَنْتَهِي مَا يُعْرَجُ بِهِ مِنَ الأَرْضِ ، فَيُقْبَضُ مِنْهَا، وَإِلَيْهَا يَنْتَهِي مَا يُهْبَطُ بِهِ مِنْ فَوْقِهَا ، فَيُقْبَضُ مِنْهَا .
وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى
لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى
فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ. وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ. وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ. وَمَاء مَّسْكُوبٍ
وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ. لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ
عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر سدرة المنتهى, فقال: «يسير في ظل الغصن منها الراكب مائة سنة ـ أو قال ـ يستظل في الفنن منها مائة راكب, فيها فراش الذهب كأن ثمرها القلال
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد
ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض
KETERANGAN :
Pertama.
Alloh جل جلاله tidak mengenal tempat dan waktu.
Karena Alloh جل جلاله menciptakan keduanya.
– Bahwa setelah mencipta keduanya, tidak mungkin Alloh جل جلاله terjebak dalam lingkaran tempat dan arus waktu.
– Bahwa bila dibilang Alloh جل جلاله duduk di Arsy, berarti punya aqidah tajsim (menyerupakan dengan tubuh makhluq), meskipun bilangnya ; duduk tapi tidak seperti duduknya makhluq”, masih menyisakan tajsim.
- Bahwa dalil-dalil yang menunjukkan Alloh جل جلاله di langit atau di Arsy harus di sejajarkan dengan dalil-dalil bahwa Alloh جل جلاله ada di bumi, sehingga ada kompromi, antar dalil.
– Bahwa Sidrotul Muntaha bukan tempat pertemuan antara Sang Kholiq Alloh جل جلاله dengan Kekasih NYA, Nabi صلى الله عليه وسلم, tetapi tempat itulah menara sinyal tertinggi untuk berhubungan dengan Alloh جل جلاله
Kedua.
Bermain aman dalam Aqidah Tafwidh (urusan makna diserahkan penuh pada Alloh جل جلاله dalam ayat mutasyaabihat. Seperti halnya apa yang diriwayatkan dari Imam Malik.
Suka artikel diatas ?, Silahkan Klik :
POSTING : Mencari Sinyal Tuhan 1 : Alur Sinyal
SHARE : Bagikan untuk teman anda. Semoga bermanfaat dan terima kasih.
